ايام وجلة قضيتها بين حركات البكم واشارة الصم افهم ذا واقنع ذاك كانني اعيش في زمن اللارتابه وّصفات تتجاذبني نحو قتل الفضيله في مهدها لترك كل قيمي الساميه والسير نحو الانحطاط وتتبع المسيئين في هذا العالم المترامي الاطراف ولكي اكون ادات جارحه لعواطف البعض لينعم بعضهم ولاجل هذا رفضت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق